Everything about حوار صحفي



‎عد إلى الخلف: إذا ضعت أو وصلت إلى طريق مسدود، قم بحفظ ما توصلت إليه وبمراجعته. من المحتمل أن تتخذ مسارًا أوضح مع مصطلحات بحث مختلفة وقرارات أفضل.

إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

وفي جزئية الإنتاج الإعلامي، قدمت إضافة لأنني كنت أعمل في الأفلام الوثائقية والأخبار، وكانت لدي خبرة جيدة في هذا المجال، وكان هناك تواصل أكبر بيني وبين الشباب الآخرين، كل شخص من بيننا يتقن شيء ويعلمه للآخرين، فكل شخص فينا كان يضيف شيئا وهذا الأمر ظهر في المشاريع النهائية التي عملنا عليها.

مصطفى الدبّاس: بصراحة، عندما غادرتُ بيروت كانت معي أسرة نازحة من سوريا مكوّنة من عشرة أفراد تقريبا، كانت تسكن في ريف دمشق. هذه العائلة تعرّض منزلها للقصف أو الحرق، وكان جميع أفراد هذه الأسرة يعانون من حروق من الدرجة الثالثة أو حروق شديدة فعندما سمعت قصتهم، تعاطفت جدا معهم لأنهم فقدوا منزلهم وتعرّضوا لتشوهات دائمة.

تلفازويكيبيديا:مشروع ويكي تلفازقالب:مشروع ويكي تلفازمقالات تلفاز

– تلقت شركة أجهزة كهربائية مبالغ من مئات الزبائن ولم تزودهم بمشترياتهم؟!

الأقدار أو ما يسمى الكارما ليس لها مكانٌ في التحليل السياسي والفهم التاريخي، ولهذا فإن القادم على العرب شعوبًا وأنظمة من مخاطر بعد هذه الحرب ليس ثأرَ الأقدار بل نتيجة التفاعلات المعقّدة بين تحوّلات الواقع والتجربة التاريخية وإرادات البشر.

جهود أبناء الريف اليمني في إحياء التعليم خلال فترة الحرب نموذج قرية مارية

. بعد ما أكمل التدوين و تنسيق الافكار أقوم بقراءتها و أصحح ما يجب تصحيحه.

مصطفى الدبّاس: هذا نور الإمارات هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.

الإنسان السوي في الشرق أو الغرب يشعر بالحزن والعار من الإنسانية حين يرى مقتلة غزة اليوم.. يشعر بالألم في قلبه، أما العربي السوي فيشعر بالعار من وجوده نفسه.. إن الألم يضرب صميم كرامته.. هذه آلام الهويّة وليست فقط عذابات الجحيم الأخلاقي الذي يقذفنا إليه العجز أمام المجازر.

علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *